بعد جولات متصاعدة من الحوارات غير المعلنة في برلين، توصلت شخصيات وقيادات من المكونات العرقية والدينية والطائفية السورية إلى وثيقة من 11 بنداً بينها وحدة سوريا، و"المحاسبة الفردية"، عكست توافقات الكتلة الوسط في المجتمع السوري، مع أمل أن تكون وثيقة "عقد اجتماعي" فوق دستورية لمستقبل سوريا بعيداً من معادلتي النظام والمعارضة. وشارك في جولات الحوار شخصيات ورجال دين من الطائفة العلوية، ورؤساء عشائر، وقيادات مسيحية ودرزية وكردية، وفقاً لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية.

هذا المقال نشر على موقع 24.

 منصات الإعلام التي ننشر مقالاتها، لا تمثل مواقفنا او مبادأنا.

موقع ٢٤ ©

2018.02.2828.02.2018